تتتابع مصانب (اللامكان) كل ضحيّةٍ وعشية، أستطيع الشعور به وهو يتلذذ بالتلاعب بنا والتغذي على أحزاننا…
لا نوشكُ على فهم ما حدث حتى يحدث ما هو أسوا.
تلفتْ حولي فقد شعرتُ به يراقبنا، وهو في أقصى مراحل السعادة… بعد أن أنقص عددنا واحدًا وهو يتوعد الباقين بالغتك بهم.