على تفكيك للتاريخ داعية إلى إعادة التفسير والتفكير حول المجتمع، وداعمة لإشراك القارئ في البحث عن معنى آخر للتاريخ أفل طاعة للتفسيرات النخبوية وأكثر انفتاحاً على المفاهيم الشعبية.
تتباهى الرواية بمجموعة من الشخصيات الرائعة التي تختلف بشكل فريد عن الطبيعة الاجتماعية مما يجعلها تسخر عقل القارئ وتخلق له تفاؤلاً وجودياً، ورغبة في مواجهة الحياة نادراً ما نجد شبيهاً لها في الرواية البرتغالية، بالإضافة إلى تركها لرسالة ضمنية خفية يظل صداها متردداً بطريقة لاواعية في ذهن القارئ.